‏إظهار الرسائل ذات التسميات محركات بحث. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات محركات بحث. إظهار كافة الرسائل

محمد بن سلمان .... ترامب العرب

الامير

الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود .... ترامب العرب  
  وليُّ وليِّ العهد السعودي، من أصغر وزراء الدفاع في العالم، وقت تعيينه، وثاني أصغر وزير دفاع سعودي
الميلاد والنشأة
ولد محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود يوم 31 أغسطس/آب عام 1985. والدته هي الأميرة فهدة بنت فلاح بن سلطان بن حثلين، وجده من أمه راكان بن حثلين شيخ قبيلة العجمان. تزوج عام 2008 من الأميرة سارة بنت مشهور بن عبد العزيز آل سعود، وهو أب لثلاثة أبناء،
لدراسة والتكوين
تلقى الأمير محمد مراحل تعليمه الأولى في مدارس الرياض وقد حصل على بكالوريوس في القانون من جامعة الملك سعود في الرياض، حيث حاز الترتيب الثاني على دفعته من كلية القانون والعلوم السياسية، وخلال فترة تعليمه تلقى العديد من الدورات والبرامج.
الوظائف والمسؤوليات.
تولى في 23 يناير 2015  منصب وزيراً للدفاع إضافة إلى عمله، كما صدر أمر ملكي بتعيينه رئيساً للديوان الملكي ومستشاراً خاصاً لخادم الحرمين الشريفين، وفي 29 أبريل 2015 صدر أمر ملكي بتعيينه وليا لولي العهد محمد بن نايف بن عبد العزيز.
التجربة السياسية
بدأ الأمير محمد مسيرته السياسية من خلال عمله مستشارا متفرغا في هيئة الخبراء التابعة لمجلس الوزراء خلال 2007-2009.
وفي 16 ديسمبر 2009 عُين مستشاراً خاصاً لوالده سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض حينها، وأثناء ذلك واصل عمله مستشارا غير متفرغ في هيئة الخبراء حتى مارس 2013.
بُعيد تولي أبيه الأمير سلمان ولاية العهد صدر أمر ملكي بتعيين الأمير محمد بن سلمان رئيساً لديوان ولي العهد ومستشاراً خاصاً له بمرتبة وزير في 3 مارس 2013.
وفي يوليو 2013 صدر أمر ملكي بتعيينه مشرفاً عاماً على مكتب وزير الدفاع بالإضافة إلى عمله، وفي أبريل/ نيسان 2014 صدر أمر ملكي بتعيينه وزيراً للدولة، وعضواً في مجلس الوزراء بالإضافة إلى عمله.
وإثر تولي أبيه عرش المملكة، صدر في 23 يناير/كانون الثاني 2015 أمر ملكي بتعيينه وزيراً للدفاع إضافة إلى عمله، كما صدر أمر ملكي بتعيينه رئيساً للديوان الملكي ومستشاراً خاصاً لخادم الحرمين الشريفين بمرتبة وزير بالإضافة إلى عمله.
وإلى جانب وظائفه تلك، يرأس الأمير محمد أيضا مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -الذي يقوم بترتيب كل ما له صلة بالشؤون الاقتصادية والتنموية في المملكة- وهو عضو في مجلس الشؤون السياسية والأمنية الذي يتولى رسم سياسات المملكة سياسيا وأمنيا، ويرأسه ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز.
في 29 أبريل/نيسان 2015 أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز أمرا بإعفاء الأمير مقرن بن عبد العزيز من ولاية العهد، وتعيين محمد بن نايف بن عبد العزيز وليا العهد، وتم بموجب الأمر الملكي نفسه تعيين محمد بن سلمان وليا لولي العهد
وكان ولي ولي العهد السعودي، قد قاد عملية تحول اقتصادي مؤخرا، أطلق عليها اسم "رؤية 2030" إضافة إلى "خطة التحول الوطني"، وذلك بهدف تحرير اقتصاد المملكة من الاعتماد على إيرادات النفط، خاصة بعد تدني أسعار الخام إلى دون 40 دولارا للبرميل، عن طريق تشجيع الاستثمار، لا سيما مع حليف السعودية الأول، الولايات المتحدة
كل ما ذكرناه هو منشور على المواقع .... وقد نقلته من هذه المواقع ولا شئ جديد  فيه  ... وانما الذى لفت انتباهى  ..  هو هذا الشبه ـ ان صح التعبير ـ بين هذا الملك القادم  وبين ترامب ..... وهو شبه فى طريقه السير نحو الهدف ... اندفاع ...  كثير من العجله .... اعطاء هاله من القوه بعضها حقيقى .. عدم توقع رد الفعل ... تهور ... ومن المعلوم  ان الولايات المتحده الامريكيه لديها اليه محدده و مفهومه  لاصدار القرار السياسى  ولا يصدر بطريقه فرديه  .....   والخطوره  تأتى من ان السعوديه القرار السياسى و غير السياسى يصدر فردى فى الاغلب ....
وحيث ان كل المؤشرات تدل ان  ترامب العرب فى طريقه الى العرش السعودى . .ونعتقد انه حتى يحافظ على هذا الزخم  و قوه الدفع ....يجب ان يسعى الى ..
ـــ سرعه الخروج من مستنقع اليمن و السعى لتسويه سياسيه  تعيد لليمن استقراره وتحفظ للسعوديه مكانتها وامنها ... حيث الحسم العسكرى صعب الحدوث ـ ويجب ان تؤمن التسويه ـ وهى ممكنه ـ علاقات  حسن جوار وتقويه العلاقات الاقتصاديه حتى لا تترك  فراغ تستغله ايران ...
ـــ تقويه العلاقات الاقتصاديه مع امريكا ...  وبدا  الامير هذا الاتجاه خلال زيارته لامريكا  خلال النصف الاول من هذا  العام .... والمؤشرات من خلال الصحافه انها زياره ناجحه ... هذا كله  لانجاح برنامج  "رؤية 2030" لابد من العمل لانجاح هذا البرنامج.....
ـــ المحافظه على علاقات قويه مع مصر ... او على  الاقل علاقات دبلوماسيه فى الحد الادنى ... خاصه ان كل المؤشرات  تدل على ان البلدان مقبلان على فتره  من البروده و جمود فى العلاقات ان لم تحدث قطيعه .
 ـــ الا يرفع التوتر مع ايران الى اعلى مما هو قائم حتى يترك مجال للمناوره ... واان  لا يحاول تهدئه  الامر مع ايران ....
ـــ ان لا تتحسن العلاقه مع اسرائيل  ابدا ...  ان  يحذر الامير من ان يبدئ اى نيه  للتعاون معها .
ربما لن يخرج ترامب الغرب من البيت الابيض حتى يقابل ترامب العرب





























الرئيس الأميركي المنتخب و قضايا الشرق الأوسط


ترامب الرئيس المنتخب
أكد دعمه وحبه الكبير لدولتهم، ورغم ذلك ينقسم الإسرائيليون تجاه الفائز بالرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، بعضهم سعيد بفوزه لأنه هدد بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران، ووعد بنقل السفارة الأمريكية للقدس، وغير ذلك، وبعضهم خائف لأن ترامب قد ينتهج سياسات غير محسوبة بدقة تضر بمصالحهم
قضايا أخرى يمكن ربطها بعلاقة ترامب بإسرائيل، من أهمها انعكاس هذه العلاقة على القضية الفلسطينية، على دولتها وأراضيها ومواطنيها.
سنحاول ان نلقى الضوء والوقوف على هذه الانعكاسات فى هذه العلاقة.
سارع الإسرائيليون مباشرةً بعد الإعلان عن فوز المرشح الأمريكي دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية بالتعبير عن سعادتهم بهذا الفوز
   رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هنأ ترامب ووصفه بـانه هو  الصديق الحقيقى لاسرائيل
بل ان بعض المسئولين المتطرفين الذين اعتبروا أن فوز ترامب هو نهاية فكرة الدولة الفلسطينية، وطالبوا الرئيس المنتخب بنقل السفاره الى القدس كما وعد خلال فترةالحمله الانتخابيه .
وتتعدد المواقف المعلنة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب من قضايا الشرق الأوسط، وأبرزها معارضته القوية للاتفاق النووى مع ايران ترامب لم يكتف بانتقاد الاتفاق، لكنه تعهد بأنه "سيمزقه منذ اليوم الأول" لتوليه مهام الرئاسة، إذا فاز بالانتخابات الرئاسيه 
 ـ دعمه المطلق لاسرائيل ـ واعترافه بالقدس عاصمه لاسرائيل ـ
ـ اما فى سوريا لم يحاول الرئيس الأميركي أبدا أن يواري عدم اهتمامه بزوال أو بقاء نظام الأسد، بل إنه اعتبر في أكثر من مناسبة أن بقاءه أنفع للمصالح الأميركية 
وفي مقابلة أجرتها معه "الغارديان" البريطانية في وقت سابق من شهر أكتوبر/تشرين الأول 2016، قال ترامب "ما علينا التركيز عليه هو داعش، وليس سوريا"، مشيرا إلى أن التدخل الأميركي في الصراع السوري له عواقب وخيمة على الولايات المتحدة.

MODOUNTIY

لقضية الفلسطينية
كتب دونالد ترامب في أكتوبر/تشرين الأول 2016 على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي"لقد قلت في مناسبات عديدة إنه في عهد إدارة ترامب  فإن الولايات المتحدة ستعترف بأن القدس هي العاصمة الوحيدة والحقيقية لإسرائيل
ونشرت حملة المرشح الجمهوري الانتخابية بيانا قالت فيه إن ترامب اعترف بأن القدس هي العاصمة الأبدية للشعب اليهودي
وفي مناسبة أخرى، قال ترامب في خطاب أمام المؤتمر السنوي للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية أنه في حال انتخابه إ رئيسا سيقيم تحالفا قويا بين بلاده وإسرائيل،
 ورغم الفرحة العارمة في إسرائيل بانتصار «الذخر الإستراتيجي» ترامب، إلا أن  التخوف الإسرائيلي كان سيد الموقف، فالمعلقون الإسرائيليون لا يخفون قلقهم من ترامب،
من جانبه، يؤكد المختصين في الشأن الإسرائيلي  أن: «المشكلة تكمن حسب التحليلات الإسرائيلية في أن هذا الرجل غير متوقع، بمعنى أنه يمكن أن يعد بشيء ثم يغير ما وعد به

وقال ترامب إن أحد الأهداف التي يصبو إلى تحقيقها حال وصوله للرئاسة هو "تحقيق السلام بين إسرائيل وجيرانها"، وهو لا يعتقد أن هذا يمكن أن يتحقق بتصنيف طرف بالخيِّر والآخر بالشرير
ونعتقد ان هذا الرجل سيأتى بشئ للفلسطينين... اعتقد ان القضيه الفلسطينية ستأخذ زخم ودفعه قويه...... وعلى الفلسطينين ان يستعدوا لذلك ... ولا يكونوا هم  اعداء  انفسهم ....

وفيما يتعلق بتصريحات ترامب المتعلقة بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، كونها في نظر ترامب والإدارة الأمريكية عاصمة لدولة الاحتلال، يقول المحللين السياسين إن: «القانون الذي أقره الكونجرس الأمريكي، والذي يعود لتسعينيات القرن الميلادي الماضي، لم يتجاوز حد إصداره نظريًّا، فيما ظلت الإدارات الأمريكية المتعاقبة عاجزة عن تنفيذه، ليس رفضًا له وعدم إيمان منها بما تضمنه القانون، لكن موقفها هذا نابع من منطلق الحفاظ على المصالح الأمريكية في المنطقة، وخشية أن يستفز ذلك الموقف العربي، وأن تنفذ بعض الدول العربية والإسلامية تهديداتها بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، وهو ما يفسر أسباب إصدار كل رئيس أمريكي قرارًا بتأجيل تنفيذ عملية النقل كل ستة أشهر، وفق الحق الذي يمنحه له القانون ذاته .